أوروبا التي نراها اليوم ويتغنى بها وبتقدمها الجميع ويحلم بالذهاب لها كانت أكثر الأمكان قذاره على وجه الأرض ، ليس ذلك فحسب بل مرتع ومستنقع للفيروسات والأمراض الوبائية مثل الطاعون والكوليرا والتي حصدت أرواح ملايين الملايين من الأوروبيين على مر العصور ! .
فلقد كان الأوروربيين كريهي الرائحة جداً ورائحتهم نتنه للغاية ومسببه للإشمئزاز ، ولعل ذلك يرجع للعادات الإجتماعية والفتاوى الدينية في ” عصر الظلام ” الأوروبي والتي حُرم فيها الإستحمام وكان أمر مخالف للدين بحسب زعهمهم هناك ؟!
0 التعليقات:
إرسال تعليق